لكن اطمئن لا يزال هناك العديد من الوظائف المتاحة للوافدين، وذلك حتى في تلك القطاعات السابق ذكرها.
على الرغم من المميزات الرائعة لشركات التوظيف، إلا أنه يوجد بعض العيوب، والتي تجعل البعض لا يفضل التعامل معهم، مثل:
يقدم سوق العمل الكندي العديد من الفرص للعمال الأجانب في مختلف الصناعات.
كما يتميز الدخل بها بالارتفاع نسبيًا عن الإمارات الأخرى، ويعتبر ذلك من أهم أسباب العمل بها.
مرشحو الجودة: يمكن للوكالات الوصول إلى مجموعة كبيرة من المرشحين الذين تم فرزهم مسبقًا، مما يضمن فقط أفضل المرشحين للوظيفة.
وهي توفر حلول التوظيف المحلية والدولية، مع التركيز على جودة التوظيف والخبرة الخاصة بالصناعة.
تعتبر وجهة موثوقة للباحثين عن فرص here في تكنولوجيا المعلومات.
الهندسة: بما في ذلك وظائف في التصميم الهندسي، المشاريع الصناعية، والصيانة.
لدى الشركة خبرة واسعة في استقدام العمالة من الخارج، مما يساعد الشركات الكندية على التغلب على نقص العمالة المحلية.
وظائف في إدارة المكاتب، المساعدين الإداريين، وإدارة شؤون الموظفين.
المبيعات والتسويق: فرص في تطوير الأعمال، التسويق الرقمي، وإدارة العلاقات مع العملاء.
أتفق أن الشهادات الآن لم تصير بنفس قوتها كما كان في العصر الصناعي، ولكن بدونها تصل إلى طرق مسدودة، وتغلق بعض الفرص أبوابها، حيث يمكنك العمل بشهادات ودبلومات في:
كما أن جودة التأمين الصحي مرتفعة، وجودة التعليم في جميع المراحل بداية من الروضة حتى التعليم الجامعي.
وتستغرق هذه العملية من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وذلك حتى يتم تأكيد صلاحية الدبلومات والشهادات من قبل القنصلية الإماراتية.